تفاصيل الوثيقة

نوع الوثيقة : مقال في مؤتمر 
عنوان الوثيقة :
استخدام نشاط انزيم الصوديوم و البوتاسيوم اتبيز من الاعضاء المختلفة لسمكة البلطي كمؤشر للتغيرات البيئ
Na", K~-ATPase Activity from Various Organs ofTilapia
 
الموضوع : الأحياء و الكيمياء الحيوية 
لغة الوثيقة : العربية 
المستخلص : في هذا التقرير، تم قياس نشاط إنزيم الصوديوم، البوتاسيوم ـ اتيبيز من الأعضاء المختلفة لسمكة البلطي ( الخياشيم والمخ وكريات الدم الحمراء) التي تم تكييفها لماء البحر عند الظروف القياسية في درجة حرارة (22مْ) والملوحة (0مولار) لاستخدامها كمؤشر لمراقبة التغيرات البيئية كالتغير في درجات الملوحة والحرارة. أظهرت النتائج أن أعلى نشاط للإنزيم كانت من الخياشيم (0,32 + 9,8 ميكرمول فوسفات/دقيقة. مليجرام بروتيني) يتبعه نشاط الإنزيم من المخ(0,82 + 2,79 ميكرومول فوسفات/ دقيقة. مليجرام بروتيني)، على التوالي. أظهرت سمكة البلطي عند تعرضها لتركيزات مختلفة من الملح تغيرات واضحة في نشاط الإنزيم التي كانت ممثلة بزيادة في نشاط إنزيمات المخ ونقصان في نشاط الإنزيم من الخياشيم عند التركيزات العالية من الملح. بالإضافة إلى أن نشاط الإنزيم خلال التعرض لدرجات الحرارة المختلفة مثلت بزيادة نشاط الإنزيم من الخياشيم وكريات الدم الحمراء ونقصان النشاط من إنزيم المخ بزيادة درجة الحرارة. ويستنتج هذا البحث أن إنزيم الصوديوم، بوتاسيوم ـ اتيبيز في الأعضاء المختلفة للبلطي يمكن استخدامه كمؤشر لمراقبة بعض التغيرات البيئية، حيث تم إيجاد علاقة بين نشاط الإنزيم في الخياشيم وكريات الدم الحمراء والمخ مع زيادة درجات الملوحة والحرارة. لذلك يوصي باستخراج هذا المؤشرة الحيوي في مراكز تحلية المياه باستخدام الخياشيم فقط حيث يمكن نزع جزء من الخياشيم من السمكة وإرجاعها إلى الماء بدون الاضطرار إلى قتلها. 
اسم المؤتمر : المؤتمر السعودي الثاني للعلوم 
الفترة : من : 24محرم هـ - إلى : 26محرم هـ
من : 15مارس م - إلى : 17مارس م
 
سنة النشر : 1425 هـ
2004 م
 
عدد الصفحات : 14 
نوع المقالة : مقالة علمية 
مكان الانعقاد : كلية العلوم 
الجهة المنظمة : جامعة الملك عبد العزيز 
تاريخ الاضافة على الموقع : Tuesday, January 13, 2009 

الباحثون

اسم الباحث (عربي)اسم الباحث (انجليزي)نوع الباحثالمرتبة العلميةالبريد الالكتروني
طه عبد الله قصمانيKCMOSANI, N/A N/Aباحث  

الملفات

اسم الملفالنوعالوصف
 3.pdf pdf 

الرجوع إلى صفحة الأبحاث